رؤى قاسم عطاري
رؤى قاسم عَطاري .. فتاة فلسطينية جنينية الأصل مُقيمة في الاردن .. مَواليدْ عمان 28 \يوليو \1992 نُشرت لي رواية "بأي رجل سأرتضي بعدك" صَيف 2013
الجمعة، 8 نوفمبر 2013
الاثنين، 14 أكتوبر 2013
الجمعة، 9 أغسطس 2013
الجمعة، 12 يوليو 2013
لَقطات ..(5)
(1)
وَ لِأنَّهُ رَجلْ .. فَهوْ لَن يَعتَرِفَ لكِ بشيءْ
هَذا النَوعُ مِن الرجالْ إن أحبَّ تَمرّدْ
كَي يُقنِعَ نَفسهُ بأنَّ رُجولتَهُ لَمْ تَنحنِ لأنثى !
لـ رؤى عَطاري
هَذا النَوعُ مِن الرجالْ إن أحبَّ تَمرّدْ
كَي يُقنِعَ نَفسهُ بأنَّ رُجولتَهُ لَمْ تَنحنِ لأنثى !
لـ رؤى عَطاري
(2)
صَغيرتي .. اجلسي أمام قَلبِكِ و رددي ..
أنتَ من حَديد أنت من حَديدْ !
رؤى عطاري
أنتَ من حَديد أنت من حَديدْ !
رؤى عطاري
(3)
يَلزمني يوماً أطولَ أبكيكَ فيهْ .. فالحَنين يباغتني في الساعَةِ ألفَ عام
رُؤى عطاري
(4)
عَليكَ أن تَسد دَينَ رجولتك .. و تخبرها أن ما حدث بينكما لم يَكن حُباً !
بل كان أنثى حالمة و رجلُ مفقود .. ظنا معاً أنهما وجدا ضالتهما .. فضلّا أكثر !
رؤى عطاري
بل كان أنثى حالمة و رجلُ مفقود .. ظنا معاً أنهما وجدا ضالتهما .. فضلّا أكثر !
رؤى عطاري
(5)
لَيسَ عليكِ أن تكوني كما أريدُ لأحبك ..
بل علي أن أحبك كما أنتِ !
بل علي أن أحبك كما أنتِ !
رؤى عطاري
(6)
كُل شيءٍ و إن كان عادياً .. فهو في غيابك يصبح مثيراً للبكاءْ !
رؤى عطاري
رؤى عطاري
(7)
- لِمَ تحدقين بي هكذا ؟
- قيل إن التأمل في إبداع الله عبادة !
رؤى عطاري
الخميس، 12 يوليو 2012
تَرَانِيمٌ لِـ ـلغِـ ـيـابْ~ تَكتُبها : رُؤى عَطاري
(1)
وَفِي الغِياب ... غِيابٌ بَينَ السُّطورْ
وَفي الغِيابِ مِلْحٌ و مَاءْ
و فِي الغِيابِ ..أمَلْ..
يُرَبِّتُ عَلى أكْتافِ النِسْيان
وَفي أوجِ الغِياب ألم...
أصْدِقنا القَوْلَ ،، يَــا (غِيابْ) ..
علامَ أبْقَيتْ ،،
و بـِ ماذا أنتَ مُوقِنٌ ..
و مَاذا غَداً ،، يَا غِياب...
(3)
لِـلنِسْيآن طَيْفٌ يَزورُنا كُلَّ يَومْ
يُرّدِّدُ تَرانِيمَ فّارِغَةً و يَرْحَلْ...
يُعَلِّقُنا بِهِ وَ ،، يَرْحَلْ...
عَشِقْنَا النِّسيانَ يَا غِيابْ..
عَشِقْنا النِّسيْانْ... يَا غِيابْ..
(4)
وَ اللَّونُ الأحْمَرُ عَلى أظفْار الأَمل ،، لائِقُ عَلَى يَديها ،،
أيــا أملْ~
قُدِّرَ لَكِ ،، أنْ تُمسكَ هاكِ اليدينِ بأيدي الغِيابْ ..
تَحتَضنُهُ وَجَعاً،،،
لا اعْتِراضَ عَلى حُكْمِ القَدَرْ..
أنْصِتْ يا غِيابْ
(5)
(7)
وَفِي الغِياب ... غِيابٌ بَينَ السُّطورْ
وَفي الغِيابِ مِلْحٌ و مَاءْ
و فِي الغِيابِ ..أمَلْ..
يُرَبِّتُ عَلى أكْتافِ النِسْيان
وَفي أوجِ الغِياب ألم...
أصْدِقنا القَوْلَ ،، يَــا (غِيابْ) ..
علامَ أبْقَيتْ ،،
و بـِ ماذا أنتَ مُوقِنٌ ..
و مَاذا غَداً ،، يَا غِياب...
(2)
عَلَى أَبواب السَماءِ سَحابَةٌ و عَلى السَّحابة أنفاس..
و بين السَنابِل فِي فَمِّ طَيرِ "عِقابْ"
عِقابٌ يُسمَّى الكِبريــاء~
فَيا سـحابَة السَماء ،،
يـا أنْفاسُ يَا طٌيورُ يــا ....
كـِبريِاء.................
كـِبريِاء.................
(3)
لِـلنِسْيآن طَيْفٌ يَزورُنا كُلَّ يَومْ
يُرّدِّدُ تَرانِيمَ فّارِغَةً و يَرْحَلْ...
يُعَلِّقُنا بِهِ وَ ،، يَرْحَلْ...
عَشِقْنَا النِّسيانَ يَا غِيابْ..
عَشِقْنا النِّسيْانْ... يَا غِيابْ..
(4)
وَ اللَّونُ الأحْمَرُ عَلى أظفْار الأَمل ،، لائِقُ عَلَى يَديها ،،
أيــا أملْ~
قُدِّرَ لَكِ ،، أنْ تُمسكَ هاكِ اليدينِ بأيدي الغِيابْ ..
تَحتَضنُهُ وَجَعاً،،،
لا اعْتِراضَ عَلى حُكْمِ القَدَرْ..
أنْصِتْ يا غِيابْ
(5)
يَا غِيابُ أنْصِتْ ،، أنْصِت يا غِيابْ....
لِـحالِ طِفْلَةٍ بَكَتْ لأجْلِ غَبيٍّ سَيَرْحَلُ غَدَاً صَباحَاً..
ظَنَّ أنَّها مَلّتْهُ لأنهَا غَضِبَتْ ،، فَكَرِهَهَا،، صَرَخَ فِي وَجْهِهِا و أغلَقَ الهاتفْ
أمُنصِتٌ أنْتْ،،
جاءَ دَوْرُكْ ،،
أعِد الكَرَّةَ يا غِياب...
ظَنَّ أنَّها مَلّتْهُ لأنهَا غَضِبَتْ ،، فَكَرِهَهَا،، صَرَخَ فِي وَجْهِهِا و أغلَقَ الهاتفْ
أمُنصِتٌ أنْتْ،،
جاءَ دَوْرُكْ ،،
أعِد الكَرَّةَ يا غِياب...
(6)
تُطِلُّ عَلَيَّ مِنَ النَافِذَةِ دُمُوعٌ ثَكْلى،،
أوجَعْتَها صِدْقَاً يا غِيابْ..
فَلا زِلْتَ فِي عَقلِها أُسطورَةً يَصْعُبُ عَليْهَا تَصدِيقُهَا..
يَصْعُبُ عَليْهَا أنْ تَعتَرِفُ بِكْ
لا زالَتْ تَجْهَل..
أنَّ لَكَ سُلطانَاً غَريباً يا غِ ــيابْ~
(7)
تَعجَّبتُ مِنْ طُقُوسِكَ يا غِيابْ
كَيْفَ تُضْرِمُ نارَ الحَنينْ فِي قُلُوبٍ عاشِقة ،،
وَ تَتَرَبَّعُ فِي وَسَطِ الدائِرة
تَسْتَحضِر الشَّوقَ و الذِّكْرَياتْ
"وَ تَنْتَقِي الذِّكْرَياتَ بِشكْلٍ غَريبٍ يا غِيابْ"
و تَسْتَنطِقُ العينَينِ فتَرى ما لا يُسمَع و تَسمَعُ ما لا يُرى
و تَمنَعُ ما كانَ مَسْموحاً و تَسمَحُ ما مُنِعَ
(8)
كَيْفَ تُضْرِمُ نارَ الحَنينْ فِي قُلُوبٍ عاشِقة ،،
وَ تَتَرَبَّعُ فِي وَسَطِ الدائِرة
تَسْتَحضِر الشَّوقَ و الذِّكْرَياتْ
"وَ تَنْتَقِي الذِّكْرَياتَ بِشكْلٍ غَريبٍ يا غِيابْ"
و تَسْتَنطِقُ العينَينِ فتَرى ما لا يُسمَع و تَسمَعُ ما لا يُرى
و تَمنَعُ ما كانَ مَسْموحاً و تَسمَحُ ما مُنِعَ
(8)
مُـوجيـفْ
مُوجِعٌ ،، مُخيفْ
مُربِكٌ مُؤلِمٌ أن تَجْلِسَ تَعُدَّ خُطُواتِ الغياب
تَراهُ يَقْتَرِبْ
"تَعْلَمُ مُوقِناً أنَّهُ قادِمْ"
وَمَهْمَا حَاوَلَت عِباراتُ المواساةِ انتِشالكَ إلا أنَّ جاذِبيَّة الغِيابْ
أيْنَما كَانَتْ ..
فِي الأرضِ أوْ فِي السَّماء ~
تَفوقُ كُلَّ شيْء~
وَلِلتَرانِمِ بَقيّةُ و حُروفِي عنْدَكُمْ أمانة~
رُؤى عَطارِيْ
رُؤى عَطارِيْ
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)